في اليوم التالي لخطاب مرسي الناري يوم 23 يونيو 2013، الذي أهان القضاء والمعارضة، بدأ الشرخ يتسع، ولم تعد الدولة تتحرك ككتلة واحدة تحت مظلة الرئاسة بل على العكس