لم يعد في النقابة من يُشبه صوت علي أمين، أو روح مصطفي أمين، أو هيبة هيكل، أو شجاعة حمامصى. أين ذهبت القدوة؟ من يعلّم الجيل الجديد؟ من يدرّبهم؟ من يُبقيهم على تماس مع معنى أن تكون صحفيًا؟