جرت العادة أن ترشح مصر شخصية دبلوماسية ويحدث دوما توافق خليجي عليها يفضي إلى توافق عربي.. وحتى حينما تحمست قطر للمرشح المصرى عام 2011 وافقت عليه السعودية وبقية دول الخليج..
الخبر الذى سارع كثيرون بنشره وهو أن السعودية ترشح وزير خارجيتها السابق عادل الجبير أمينا عاما للجامعة العربية فإن مصدره الأساسى مقالة لكاتب سعودى نشرها مؤخرا