تحيط ضبابية بوضع الشركة العسكرية الخاصة واستمرار عملياتها منذُ تمرّدها الفاشل في روسيا يومي الـ23 والـ24 من شهر يونيو الماضي...
كشفت مجلة أمريكية، اليوم الأحد، عن تحضيرات روسية لشن حرب جديدة على دولة أوروبية، بعد الصراع مع أوكرانيا، مستغلة عناصر فاجنر فى الهجوم المرتقب.
يبدو أن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو كان جدّياً حينما أعلن الشهر الماضي، أن مينسك قد تستغل خبرة وتجربة فاغنر لتدريب مقاتليها.
60 شاحنة وحافلة ومركبة كبيرة على الأقل عبرت إلى الدولة الواقعة شرقي أوروبا برفقة الشرطة البيلاروسية.
أعلنت وزارة الدفاع البيلاروسية عن قيام مقاتلو فاجنر بتدريب جنود بيلاروسيا في عدد من التخصصات العسكرية، وفقا لشبكة «العربية» الإخبارية.
سوروفكين، المعروف باسم الجنرال هرمجدون بسبب حملات القصف التي شنها في سوريا، محتجز في موسكو، ويتم استجوابه ولم يتم اتهامه بارتكاب جريمة.
تلقت المجموعة معلومات استخبارية عن هجوم خطط له مسلحون على موقع تعدين تديره الصين بالقرب من محافظة أواكا في إفريقيا الوسطى، حيث تلقت المجموعة العسكرية
أن الاتفاق يشمل عمليات فاجنر في جمهورية أفريقيا الوسطى، وذلك بدعم من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
أسدل الكرملين الستار عن اللقاء الأخير الذي جمع بين الرئيس الروسي وقائد مجموعة فاجنر العسكرية الخاصة.
وظهر غيراسيموف، البالغ من العمر 67 عاما، في غرفة بمقر للقيادة العسكرية وهو يجلس على مقعد من الجلد الأبيض ويترأس اجتماعا لكبار الجنرالات ومن بينهم رئيس المخابرات العسكرية
شهدت العاصمة الليتوانية فيلنيوس نشر ألف جندي من حلف شمال الأطلسي استعدادًا لقمة الناتو المزمع عقدها في المدينة يومي 11 و12 يوليو الجاري.
قائد في فاجنر يشتهر باسم لوتس، إن المقاتلين في عطلة حتى أوائل أغسطس بناء على أوامر بريجوجين قبل الانتقال إلى بيلاروسيا، وفق ما نقلت عنه قناة على تطبيق تليجرام للتراسل السبت.
كانت المعارك سريعة نوعًا ما واستطاعت القوات الروسية أن تسيطر على مساحات واسعة جنوب وشرقي البلاد، لكنها تعثرت في هجومها على كييف وتحولت أهداف الحرب وفصولها.
ليس مفهوما ألا تكون لدى الكرملين قدرة على ملاحقة شخصية مهما كانت براعتها فى التخفى والتنكر، ومهما كان لديه من الانصار والداعمين الذين يقدمون له العون ..
انتقل قرابة 500 عنصر من قوات فاجنر الروسية من جمهورية أفريقيا الوسطى، خاصة من مناطق تمركزهم على الحدود مع دولة التشاد إلى الأراضي الليبية.