في بلدٍ تتسارع فيه الوتيرة اليومية حتى تكاد تبتلع النفس البشرية، يظل المرض النفسي محاطًا بهالة من الصمت والتهميش. ليس فقط في الوعي المجتمعي، ولكن أيضًا في مساحات القانون والعمل.