كالعادة يخرج علينا مَن يُحرم ومَن يُحلل ومَن يجيز ومَن يمنع! حتى وصل بالبعض أن يحكم على من يجيز لنفسه هذا الفعل على أنه يداهن الكفَّار وبهذا يكون فاسد ومارق وربما يحكمون عليه بالخروج من ملة الإسلام!