مع ما كان يتمتع به ابن الجوزي من الغنى والثراء اللذين يغريان أي شاب أن يتمتع ويتلذذ بهما ما يشاء، وخاصة مع انتشار الغناء في بغداد، وتعدد وسائل اللهو إلا أن الصبي ما كان ينظر إلى كل هذا..