في أحد الأحياء الشعبية فقد شاب عينه بعد مشاجرة لم تستغرق دقائق، وفي حادث آخر بترت يد رجل على يد مجموعة مسلحة بالأسلحة البيضاء. قصص حقيقية هزت الرأي العام في مصر خلال السنوات الأخيرة.
قضية النفقة واحدة من أكثر النقاط التباسًا لدى قطاع واسع من المواطنين، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى الخلط بين الحقوق والواجبات، والمواقف القانونية المتباينة.
لا يمكن وصف كل حالات الضرب وتصنيفها على أنها عاهة مستديمة، فالقانون يضع عدة معايير لتحديد ما إذا كان الاعتداء يرتقي إلى مستوى الجناية.
جرائم المشاجرات بالأسلحة البيضاء بكل أنواعها، أصبحت ظاهرة في المجتمع المصري، وينتج عنها إحداث عاهة مستديمة للكثيرين، وتشمل حالات فقدان البصر أو السمع، بتر أحد الأطراف، شلل جزئي أو كامل.
العاهة المستديمة، تشمل حالات فقدان البصر أو السمع، بتر أحد الأطراف، شلل جزئي أو كامل، أو إصابات تؤدي إلى تشويه دائم في الوجه أو الجسم، والمشاجرات والاعتداءات الجسدية.
لم تعد المشاجرات أو الاعتداءات الجسدية مجرد حوادث عابرة يمكن تجاوزها، فهناك ضربات قد تترك أثرًا لا يُمحى، سواء بفقدان طرف من الجسد أو إعاقة دائمة تلازم الضحية مدى الحياة.
لم تعد المشاجرات أو الاعتداءات الجسدية مجرد حوادث عابرة يمكن تجاوزها، فهناك ضربات قد تترك أثرًا لا يُمحى، سواء بفقدان طرف من الجسد أو إعاقة دائمة تلازم الضحية مدى الحياة