تدخل تونس مرحلة جديدة من التحولات السياسية مع تصاعد الضغوط على الإسلاميين، بعد الأحكام المشددة التي صدرت ضد عدد من قادة حركة النهضة، أبرزها الحكم الغيابي بسجن سمية الغنوشي.