كل المحللين اتفقوا على أن كل ما يهم ترامب هو فقط الإفراج عن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، كلهم، أحياء وأمواتا.. فهو طوال الوقت يتحدث عن ذلك.. وعن أوجاع وآلام أهل غزة على مدى عامين
تزامنا مع اقتراب العدوان علي غزة عامه الثاني، أثيرت العديد من التكهنات حول إمكانية حسم مستقبل الصراع الدائر في القطاع المحاصر خلال اللقاء المرتقب بين ترامب ونتنياهو.
ذكر ترامب، في تغريدة على حسابه في منصة تروث سوشال : أتطلع إلى الترحيب بنتنياهو في مارالاجو في بالم بيتش، فلوريدا، يوم الخميس .