وقال القمص موسىى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الحديث بين قداسة البابا تواضروس الثاني وسفيرة الاتحاد الأوروبي دار خلال اللقاء حول مفهوم الوحدة في إطار التنوع
هناك علاقاتٌ يمنحُها لنا اللهُ كهديةٍ سماويةٍ، حيثُ لا نحتاجُ أن نكونَ مثاليينَ لنُحَبَّ، ولا أن نُخفي عيوبَنا لنُقبَل. هناك أناسٌ يرونَنا بعينِ الله، لا بعينِ النقدِ أو المقاييسِ البشريةِ الزائفة..
أحيانًا، نرهق أنفسنا بأشياء خارج سيطرتنا. القلق من المستقبل، انشغال البال بكلام الناس، الحزن على شيء لم يكن لنا يد فيه، كلها أثقال تثقل الروح بلا داعٍ.
كان غايث معروفًا بحكمته وحنكته في معالجة الأمور بحكمة واتزان. في يوم من الأيام، جاءت إليه امرأة تبكي بحرقة. كانت تُدعى مريم، وقد تعرضت للغدر من قِبل أحد أقرب الناس إليها، إبنها الوحيد..