بعيدًا عن الغزو الروسي والهجمات المدفعية المباشرة التي ضربت المدن الساحلية الأخرى في أوكرانيا، لا تزال أوديسا مهددة بصواريخ الغواصات والقاذفات الإستراتيجية، في حين أن ميناءها المزدحم خنِق حتى الآن.
وصل مطار القاهرة الدولي مساء اليوم السبت ، سيرجي لافروف وزير الخارجية الروسي في زيارة رسمية للبلاد تستغرق 24 ساعة ، يلتقي خلالها مع عدد من المسئولين
وقع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في 25 مايو الماضي، مرسوماً يسمح بتسهيل إجراءات حصول سكان مقاطعتي زابوروجيه وخيرسون على الجنسية الروسية.
ومن ناحيتها نددت الأمم المتحدة في البيان الصادر عنها اليوم السبت، بالهجوم الروسي على ميناء أوديسا الأوكراني، بعد يوم واحد فقط من إعلان اتفاقية تصدير الحبوب الأوكرانية.
العقوبات تسمح لشركات الاتحاد الأوروبي بشراء الخام الروسي المنقول بحرا وتصديره إلى دول غير أعضاء في الاتحاد الأوروبي، لكن بموجب تعديلات على العقوبات المفروضة على روسيا
أرسلت القوات البحرية البريطانية السفينة الحربية إتش إم إس بورتلاند، والتي توصف بأنها صائد الغواصات، إلى منطقة بحر الشمال، وذلك حسبما نقلت صحيفة إندبندنت
هذه الطفلة ترقد الآن في العناية المركزة، فيما كانت عائلتها قدمت إلى ضواحي موسكو من جمهورية لوجانسك الشعبية، وقد فتحت الشرطة تحقيقا جنائيا..
قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان: إنه ردًّا على قرار مسؤولين في كانبيرا فرض عقوبات، أدرجت روسيا 39 شخصًا إضافيًّا على قائمة الأشخاص الممنوعين من دخول أراضيها.
ارجع ألكسندر لوكاشنكو رئيس بيلاروسيا قرار وقف الحرب بين موسكو وكييف إلى اوكرانيا لافتا إلى ان على السلطات في كييف تقبل خسائرها والجلوس للتفاوض مع روسيا
عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في بلجراد مباحثات على مستوى القمة مع الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش.
وهُرع قرابة 500 إطفائي و120 عربة وثلاث طائرات وأربع مروحيات فجرا لمنع امتداد النيران إلى الضواحي بينتيلي وباليني وأنثوسا ويراكاس، التي يسكنها قرابة 29 ألف شخص.
ألقي الرئيس عبد الفتاح السيسي كلمة خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس صربيا جاءت تفاصيلها:
موسكو تضع نصب أعينها خيرسون وجميع أراضيى لوجانسك
تسيطر عليه بعض الشيء فقد كان يسير وهو يعرج قليلًا الي جانب عدم تحريكه لذراعه اليمني مما أثار شكوكًا جديدة بشأن صحته
أعلنت فيه وزارة الدفاع الروسية عن اقتراب وجود وثيقة نهائية للسماح بتصدير الحبوب من أوكرانيا بعد عقد مفاوضات الاسبوع الماضي في تركيا بمشاركة كلا من موسكو وكييف وأنقرة والأمم المتحدة