خلال حبريته، واجه البابا خائيل الأول اضطهادًا شديدًا من الوالي عبد الملك بن مروان، الذي أمر بحبسه وتعذيبه
كان راهباً تقياً في دير القديس مكاريوس الكبير ببرية شيهيت، فلما تنيَّح البابا ثيئودوروس، اتفق رأى الأساقفة والكهنة