تم نقل الجسد الطاهر إلى القسطنطينية وسط صلوات وألحان روحية، حيث صلى المؤمنون عليه وتباركوا منه. بعدها وُضع جسده في تابوت من الرخام داخل الكنيسة، بجوار أجساد القديسين.
وتُعيِّد الكنيسة بتذكار نقل جسد القديس الناسك لوكاس العمودي وذلك أنه لما تنيَّح ( أنظر يوم 15 كيهك – نياحة الأنبا لوكاس العمودي) على العمود الذي كان يقيم عليه بالقرب من القسطنطينية