أرواح أهل الإيمان حظت بأنوار التجلي فتزكت وإستنارت، وأرواح أهل الكفر والشرك والضلال حُرمت من أنوار التجلي فصاحبتها رؤية الأنفس والظلمة.. من هنا جاء الإختلاف وعدم الإلتقاء على عقيدة واحدة
فى مثل هذا اليوم عام 1964 رحل عملاق الفكر والقلم عباس محمود العقاد ابن اسوان الذى تحدى الملك فؤاد وحكم عليه بالسجن تسعة اشهر ورحل وحيدا