لماذا لا نجد مشروعا قوميا جديدا على شاكلة مكتبة الأسرة التي أسهمت منذ سنوات في تمكين كل الطبقات من القراءة، وأحدثت تغييرا جوهريا في ثقافة المصريين وزيادة المقروئية بينهم؟!