استقبلت محاكم الأسرة هذا الأسبوع عدد من القضايا الساخنة، ما بين دعاوي الطلاق والنفقة وتبديد قائمة المنقولات، فيما يلي استعراض لأبرز تلك القضايا.
أجابت بوابة فيتو علي عدد من التسائلات الخاصة قضايا الاسرة المرتبطة بقانون الأحوال الشخصية، للكشف عن بعض النقاط الخاصة بقضايا دعوي الطلاق ودعوي الخلع ودعوي النفقة.
قررت زوجة رفع دعوي خلع أمام محكمة الأسرة، بسبب إهانة زوجها لها وضربها علي أتفة الأسباب، مدعية أن زوجها يفعل ذلك بسبب رفعها دعاوي ضده أمام محكمة الأسرة.
قضت محكمة استئناف بإلزام الزوج برد منقولات زوجية على الرغم من عدم وجود قائمة منقولات واعتبار عريضة الدعوى هي قائمة المنقولات.
وفق قانون الأحوال الشخصية يوجد طريقين للتقاضي الزوجة بقائمة المنقولات أمام محكمة الجنايات ومحاكم الأسرة، فما الفرق بينهما وأيهما أفضل.
بعض الآباء حالتهم المادية ميسرة، يمتلكون ثروات عقارات وأراضي زراعية وسيارات، هل تأثر تلك الثروة في تحديد قيمة دعوي النفقة، وكيف يمكن إثبات ذلك.
قضت محكمة الأسرة حكم لصالح أحد الآباء شامل الرؤية والاستضافة فى آن واحد، بإلزام الأم بتمكين الأب من رؤية واستضافة أبناءه.
قررت أم رفع دعوي إسقاط الرؤية، بسبب تسبب طليقها في إذاء ابنتها بعد تشجيعها علي تناول أكلات غير صحية، تصيبها بحالات إعياء، وذلك علي حد قولها.
قضت محكمة الأسرة بتطليق سيدة للضرر بسبب إدمان زوجها للخمر ومخدر الحشيش، بعدما أثبتت الزوجة ذلك بكل طرق الإثبات
يجب على الزوج بعد تسلم زوجته قائمة المنقولات، أن يثبت براءة ذمته من تبديد قائمة المنقولات، فكيف يتم ذلك، وفق قانون الأحوال الشخصية.
في بعض الحالات، يتم الاتفاق في عقد الزواج علي أن يوقع الزوج علي قائمة المنقولات دون وجود سكن الزوجية، للرغبة في السفر بالخارج، وبالفعل يتم الزواج.
بعض الأمهات الجدات يتنازلن عن حقهن في حضانة الصغير، وبمرور الوقت يرغبن في التراجع عن التنازل، هي يصح ذلك قانونيا.
يلجأ البعض إلي الزواج العرفي للاحتفاظ بالمعاش ولكن يغفلون عواقب تلك الخطوة، وصعوبة الحفاظ علي الحقوق من خلالها، وأبرزهم قضية اليوم.
ألزمت محكمة أسرة بندر بنها زوج بأن يؤدي للمدعية متعة بمبلغ 288 ألف جنيه، وألزمته بالمصاريف ومبلغ 75 جنيه أتعاب محاماة، وجاء الحكم لصالح مؤسسة مبارك للمحاماة والاستشارات القانونية.
قانون الأحوال الشخصية الحالي ينص علي نقل الحضانة لجدة الأم في حالة زواج الأم من رجل أجنبي، ولكن في حالة وفاة جدة الأم، فهل مصير الأم الحرمان نهائيا من رؤية ابنها، أنها قضية اليوم.