القوات البحرية قامت بالعديد من البطولات التي كانت صدمة للعدو عقب جولة 1967 التي ظنت فيها إسرائيل تفوقها على وحوش الجيش المصري ولكن إغراق الغواصة دكار
ما الذي يمكن أن يكون عند محافظ الإسكندرية -أو أي محافظ آخر- أهم من أحد أبطال البحرية المصرية ذهب إلي عمليات وطنية كبري كانت نسبة العودة منها صفر ولكنه أنجزها مع رفاقه كاملة وعاد منها سالما غانما؟!
في مثل هذا اليوم من عام ١٩٧٠ إرتقت أطفال مصر إلي بارئها لتسجل لنفسها ولوطنها تاريخا مجيدا.. وتسجل علي العد وخسته ونجاسته وضعفه..