الرحمة الإلهية العامة وسعت كل شيئ، والله تعالى قد جعلها مؤكدة لأهل الإيمان والتقوى حيث أنه قيدها بالتقوى والإيمان، وإقامة أركان الدين من صلاة وزكاة وصوم وحج بيته الحرام، واتباع سنة الرسول الكريم
كانت حياة داود في خطر، حيث تكاثر أعداؤه بشكل هائل، وكل منهم يسعى للنيل منه. هذه الصورة تعكس واقعنا الحالي، حيث نجد أنفسنا محاطين بالكثير من التحديات والأعداء سواء كانوا في العمل أو في حياتنا الشخصية..
يفسر الشيخ الشعراوى الحديث القدسى الخاص بتعريبف اولياء الله فقال انهم فئة يفيض عليهم ربهم بعلمه ومعرفته ، الا انه هناك شروط وهى القوى والايمان واقامة الفروض