من خلال نظرة سريعة على صفحات الفيسبوك الشخصية لهؤلاء الأساتذة والطلاب سوف نكتشف العجب العجاب، حيث يعتبرون ما قاموا به انجازاً علمياً، على الرغم من أنه جريمة مكتملة الأركان.
بعض الطلبة يريدون إختيار أساتذة المادة! بل ومنهجها! والمدهش أن أحدهم إنفعل مهددا مذكرا بأن والده يعمل في وظيفة مهمة! دون أن يقل أين تحديدا؟! نريد أن نعرف؟!
واقعات الطعن اعتراها ما يُفصح بجلاء بخلل إداري أدى إلى فقد كراسة الإجابة، مُعَرِّضا الشأن العلمي للطالبة فيها إلى ما غاب عن حسبانها بهيئة علمية