ينبغى لنا أن نغتنم فرصة هذا الشهر ليس في السهر ومتابعة برامج أفلس صانعوها أن يقدموا ما ينفع الناس بل في تكريس قيم الزمن الجميل.. أن نأخذ بأيديهم لمعرفة تاريخهم الحقيقي الذي كنا فيه أمة لا تغيب عنها الشمس
وكان عام ١٩٨١ جوهريًا في حياة «أبو الشرف» ولكنه لم يهتز بإستشهاد الرئيس الشهيد «محمد أنور السادات» ولم يعبأ بالسياسة، فكان يردد السلام الوطني أمام زملائه، ويستهزئ به في داخله.
بناء الإنسان المصري في الجمهورية الجديدة ينبع أساساً من الطفولة التي تكفلها الدستور بالاهتمام والرعاية؛ تعليماً وتغذية وصحة ومأوى آمناً، وتأهيلاً لذوي الاحتياجات الخاصة