ويعكس هذا التأييد الواسع التمسك الدولي بالحقوق الأصيلة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه غير القابل للتصرف في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة
من المتوقع مشاركة وزراء خارجية آخرين في الاجتماع المذكور، تعبيرا عن وقوفهم مع فلسطين، ورفضهم وإدانتهم لاستمرار العدوان الاسرائيلي بحق قطاع غزة، والقدس