مثل كل مصري أنا مدرب وخبير ومحلل كروى.. بإختصار أفهم في كل حاجة مثل كل مصري أيضا! وأنا مثل غالبية المصريين أهلاوى وأفرح للأهلى باعتباره صاحب البهجة وصاحب الإرادة وصاحب الانتصارات..
كنا نشاهد الفرق الرياضية العربية على الملاعب مكبلة الأرجل خائفة مرعوبة، بينما يحصرها منافسوها في مناطقها وهي تدفع البلاء بجهد مضاعف خوفًا من أن تمارس الهجوم على المنافس وتربكه..