الحق أقول إن الراحل الكبير إبراهيم نافع انتصر لقيم الصحافة على حساب المصالح الشخصية لدرجة أنه هدد بتقديم استقالته من منصبه في الأهرام والعودة لصفوف الجمعية العمومية..
ولا أنسى يوم دعوته بصفتي رئيساً لمجلس إدارة دار التحرير ورئيسًا لتحرير كتابها لحضور حفل توزيع جوائز مسابقة الكتاب الكبرى وتكريم المواهب الشابة من مبدعينا وباحثينا وكذلك رموزنا