أبحاث كثيرة أجراها باحثون غير مسلمين تؤكد صدق ما جاء به الإسلام بشأن خطورة الكلمة التي أمرنا الله تعالى أن نتخيرها حتى لا نؤذي بها غيرنا..
لما قريت الرسالة حسيت إني لو مكان الولد فطبيعي طالما هى نكدت عليا المفروض أتقل شوية ومش أنا إللي أعتذر، ولما حطيت نفسي مكانها قلت لا لازم هو اللي يصالحها بما إنها البنت..
في وقت المشاكل، الشخص اللي بيحكي مبيبقاش مستني يعرف الغلط عند مين، بيبقى عايز يعرف الغلط ده يتصلح إزاي، يعرف إزاي يتجاوز المشاعر السيئة إللي بيحس بيها..
بقينا بنكون أحكام عن الناس بناءً على كلام إتقال، مش على عشرة أو مواقف جمعتنا بيهم، وكأن الحياة كلها مبنية على رأي الآخرين، مش على رأينا إحنا الشخصي..
نحن جربنا كل أنواع المسئولين ومن بينهم ذلك المسئول الذى يجيد الكلام أكثر مما يجيد العمل الجاد والحقيقى والفاعل والمؤثر..
الإعلامي الحق يعلي قيم المهنية وأولها الصدق فلا ينقل خبراً إلا بعد تحرى مصداقيته والتيقن من صحته وعليه التثبت مما يصل إليه من أنباء، فليس كل ما يقال حقاً..