علما أن البحارة والصيادين الإيرانيين كانوا يعملون بتراخيص صادرة عن السلطات الصومالية، إلا أن السلطات الصومالية تدعي أن الرخص المذكورة صدرت من مصادر غير مصرح بها وغير سارية.
أبلغت الخارجية الصومالية، السفير الكيني لدي مقديشو لوكاس تومبو بمغادرة البلاد.