ينزل الشاب «حريقة» من سيارة ملاكى بصحبة جماعة من رفاقه، وفي أيديهم عصي، أما هو فقد كان يحمل عصا بيسبول جديدة، ودارت معركة حامية الوطيس في شوارع المقطم، ارتكب حريقة جريمته ومضى مع رفاقه إلى حيث لا ندري
لا تقلدوا تعليقات وبوستات اللجان الإلكترونية للإخوان وغيرهم التي لم تدخل على خط الأزمة أمس فقط وإنما دائما تقفز إلى صدارة خطوط كل الأزمات.. تشعل النيران.. توجه آراء الناس وتأخذها إلى طريق آخر..