رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

ألعاب خطفت عقول المصريين.. الصبارة الراقصة تحدث ضجة بمواقع التواصل الاجتماعي

الصبارة الراقصة
الصبارة الراقصة

الصبارة الراقصة.. ما بين الحين والآخر تظهر على الساحة ألعاب جديدة تثير ضجة كبيرة بين المصريين بعضها بسيط والآخر الكتروني، الكثير منها مازال يتصدر العالم حتى الآن، في حين أن آخرين تم منعهم لخطورتها على مستخدميها.

الصبارة الراقصة

أحدثت لعبة جديدة تسمى بـ"الصبارة الراقصة" ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، كما تصدرت التريندات، بعد أن تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات للصبارة الراقصة، وهي تتمايل حينما يخاطبها أحد، وتردد حديثه.

تعد لعبة الصبارة الراقصة في الأساس صينية المنشأ، وبدأت تباع على نطاق واسع بالمواقع الإلكترونية الخاصة بالبيع، وصفحات البيع أونلاين، وهي دمية على هيئة صبارة باللون الأخضر مصنوعة من القطن، وموضوعة بأصيص باللون البني، مثل نبات الصبار الأصلي، وتختلف بعض أشكالها فهناك المرتدية غطاء للرأس، أو سترة، أو ممسكة بآلة العزف "جيتار"، إلا أنها تتحرك بتمايل عند تشغيل الأغاني عليها، أو التحدث بجانبها، بشكل مهتز يثير السخرية.

ويشار إلى أن هناك نوعين من "الصبارة الراقصة"، الأول: هو "الصبارة الراقصة" التي تردد الكلام، وبها أغانٍ من الممكن تشغيلها، والثاني: هو "الصبارة الراقصة" التي تشغل الأغاني فقط.

البوكيمون جو

كما أحدثت لعبة البوكيمون جو ضجة كبيرة في مصر خلال فترة زمنية معينة كبيرة، وأصبح من السهل تحميلها على هواتف أندرويد وIOS، والتي تقوم على فكرة البحث على شخصية البوكيمون في الشوارع، وذلك باستخدام خرائط جوجل، ولاقت رواجا كبيرا ليس في مصر فقط ولكن في العالم أيضا.

البندول

وأيضا لعبة "البندول"  حظيت اللعبة بشهرة واسعة في مصر في فترة معينة، لاسيما بين الأطفال في المناطق الشعبية، وهي عبارة عن كرتين من البلاستيك، إحداهما حمراء والأخرى زرقاء ترتبطان معا بحبل ينتهي بحلقة معدنية، ويتم تحريك الحبل بسرعة باليد الواحدة، ليتسبب ذلك في اصطدام متكرر سريع للكرتين اللتين تصدران صوتا عاليا عند تصادمهما.

كاندي كراش

كاندي كراش من أبرز تلك الألعاب التي مازالت تشهد روجا كبيرا حول العالم أيضا، وتقوم تلك اللعبة على أساس جمع كرات الحلوى الملونة، ذات اللونين الأحمر والأصفر، ولاقت رواجا كبيرا بين مستخدمي الإنترنت والهواتف الذكية، فمن بين كل 10 مستخدمين لهواتف الأندرويد يوجد 7 أشخاص يستخدمون تلك اللعبة، ووصل عدد لاعبيها إلى 93 مليون شخص يوميا.

القط المتكلم

لعبة القط المتكلم هذه اللعبة لاقت رواجا شديدا بين مستخدمي الهواتف الذكية، وهي عبارة عن قط، يستجيب لمجرد لمس شاشة الهاتف، ويكرر كل ما يقوله المستخدم بصوت مضحك.

المزرعة السعيدة

المزرعة السعيدة أيضا من الألعاب المسلية الممتعة، والتي لها شهرة واسعة في مصر والوطن العربي؛ إذ يمكن من خلالها زراعة المنتجات، ومن ثم حصادها، وكذلك بيع وشراء العتاد والحيوانات، ويمكن توسيع المزرعة لزيادة الأرض المزروعة، وشراء الحيوانات لتوفير المواد الخام، ووصل عدد مستخدمي اللعبة إلى 23 مليون مستخدم في اليوم، وكان أكثر من 15 مليون شخص حول العالم، يقضون 5 ساعات يوميا في لعبها.

صابواي

وتعد من الألعاب الشيقة الممتعة، وتتطلب من اللاعب الهرب من أمين محطة القطارات، من خلال مطاردة على سكة القطارات الحديدية، وتعتمد تلك اللعبة على السرعة، وتخطي الحواجز، وكذلك جمع النقود الذهبية، وحققت نجاحا كبيرا في فترة زمنية وجيزة.

ونالت اللعبة تفضيل أكثر من 10 ملايين لاعب على "جوجل بلس"، وأصبحت - تدريجيا - من أفضل الألعاب على متجر "الأندرويد"، وحققت نجاحا كبيرا في مصر وباقي دول العالم، ويرجع الهدف من تلك اللعبة إلى تنمية المهارات لدى مستخدميها، ودفعهم إلى اتخاذ القرارات السريعة. 

جاتا

من أشهر الألعاب التي ظهرت، ومازالت مستمرة في إصداراتها في العالم كله، حتى صدرت في الفترة الأخيرة "جاتا محمد رمضان"، وتبدأ اللعبة بمهمات يكلف بها "ناصر الرفاعي"، أولها مهمة قتل "عصام النمر"، الذي أدى دوره الفنان "محمد عبد الحافظ"، ثم تتوالى المهمات التي تتمثل في قتل شخصيات أخرى من أحداث المسلسل.

وحازت اللعبة إعجاب الشباب، حيث قام بتحميل اللعبة أكثر من 100 ألف شخص.

كونتر ستريك

وهي من الألعاب المتميزة، فهي لعبة فيديو ثلاثية الأبعاد، وتتضمن تلك اللعبة عدة ساحات للعب، وتُلعب تلك اللعبة بفريقين، فريق إرهابي وفريق يحارب ذلك الإرهاب، ويمكن الاختيار من بين 8 أشخاص، كانت لعبة "كونتر سترايك" أكثر لعبة تجذب اللاعبين الغشاشين، حيث يمكن الغش من خلال خرق الجدار، خرق السرعة، خرق الارتداد، خرق التوسع، خرق مضاد لقنابل الدخان وقنابل الوميض.

ببجي

لعبة ببجي من أكثر الالعاب أيضا التي أثارت ضجة كبيرة في مصر والعالم، وتسببت في إصابة الكثير من اللاعبين بحالة نفسية سيئ انتهت بالانتحار.

تقوم فكرة اللعبة علي أن يدخل 100 شخص مجتمعين في خريطة محددة من خرائط اللعبة، يمكن أن تلعب بشكل فردي أو أن تلعب مع فريق مخصص، عند الانطلاق يبدأ جميع اللاعبين من الصفر لا أسلحة، لا ذخيرة وأحيانا لا ملابس أيضا، ثم توجب عليك الهبوط في منطقة محددة تجميع الذخيرة والأسلحة والملابس وكل ما تراه قابلا للاستخدام من أجل تهيئة النفس.

Advertisements
الجريدة الرسمية