رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

تفاصيل حكاية "غالية" للنجمة درة في مسلسل "زي القمر"

الفنانة التونسية
الفنانة التونسية درة

تستعد الفنانة التونسية  درة، لتصوير حكاية جديدة من مسلسل "زي القمر" الذي تدور أحداثه في حكايات منفصلة، وتجسد درة في المسلسل دور شخصية فتاة تدعى "غالية"، وهو عنوان الحكاية التي يبلغ عدد حلقاتها 5  فقط، ومن تأليف عمرو الدالي وأحمد فرغلي وإنتاج مها سليم وسينرجي، وإخراج شيرين عادل.

 

ويشارك درة في بطولة حكاية "غالية" العديد من النجوم منهم: صلاح عبد الله وفرح يوسف ومراد مكرم.

“تفاصيل زي القمر”

وسبق للنجمة درة أن تعاونت من قبل مع المخرجة شيرين عادل في عديد من المسلسلات التلفزيونية الناجحة وهي "العار" مع مصطفى شعبان، و"الريان" مع خالد صالح.

 

ومن ناحية أخرى تنتظر درة حاليًا عرض فيلمها السينمائي الجديد "الكاهن"، الذي من المقرر أن يعرض في شهر سبتمبر المقبل، من تأليف محمد ناير وإخراج عثمان أبو لبن، ويشارك في بطولته كل من محمود حميدة وإياد نصار وجمال سليمان وفتحي عبد الوهاب وحسين فهمي.

يشار إلى أنه عرض لدرة في رمضان الماضي مسلسل "بين السما والأرض"، المستوحى من قصة الكاتب الكبير نجيب محفوظ، وبطولة هاني سلامة وتأليف إسلام حافظ، وإخراج ماندو العدل.


على الجانب الأخر، كانت وجهت الفنانة التونسية درة زروق، رسالة عن قضية بلادها، وما تشهده تونس من أحداث.

 

وكتبت الفنانة درة في تغريدة عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل التغريدات الشهير "تويتر": "ربّي يحفظ تونس وأهلها".

 

وكان وقع تراشق بين مؤيدين لقرارات الرئيس التونسي قيس سعيّد وآخرين معارضين لها، صباح اليوم الإثنين، أمام مقر البرلمان، حسبما أفادت "رويترز".

 

تراشق بالحجارة
 

وتجمع عدة مئات خارج مبنى البرلمان الذي أغلقه الجيش، وبدا أن عددا منهم أصيب بجروح بسبب الرشق.

ومساء أمس الأحد، أطاح سعيد بالحكومة، وأصدر قرارا بتجميد عمل البرلمان الذي يترأسه زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي.

 

اعتصامات أمام البرلمان التونسي


واعتصم الغنوشي أمام مقر البرلمان، صباح الإثنين، بعدما منعه الجيش من الدخول إلى المبنى.

وتوجه الغنوشي ونواب آخرون إلى مقر المجلس المغلق منذ فجر الإثنين، إلا أن قوة من الجيش منعتهم من الدخول بناء على "تعليمات".

وحسب مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، تجادل النواب الممنوعون من دخول البرلمان ومعهم الغنوشي، مع قوة من الجيش عند مدخل مقر المجلس.

وحاول النواب إقناع القوة بإفساح الطريق، لكن الرد جاءهم صارما بأن "التعليمات أن مجلس النواب مغلق".

Advertisements
الجريدة الرسمية