"سامحيني يا أمي".. تفاصيل التحقيق في انتحار شاب بالمرج
تباشر نيابة المرج الجزئية، تحت إشراف احمد حنفي المحامي العام، التحقيق في انتحار شاب شنقًا بدائرة القسم، وكلفت النيابة بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
انتحار شاب شنقا بالمرج
وتبين من المعاينة الأولية أن الجثة لشاب عشريني، يدعي "إبراهيم" وأظهرت المعاينة استخدام المتوفي حبل لشنق نفسه بحبل حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، وتبين أنه ترك ورقة بخط يده مكتوب فيها "سامحيني يا أمي".
العثور على شاب مشنوقا بالمرج
كان قد تلقى قسم شرطة المرج بلاغًا يفيد بالعثور على جثة شاب مشنوق وحول عنقه حبل، وقد فارق الحياة، تم نقل الجثمان إلى مشرحة زينهم تمهيدًا لعرضها على النيابة العامة.
وتم تحرير محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيقات .
دور الطب الشرعي
وهناك الكثير من القضايا والوقائع يقف فيها الطب الشرعي حائرا أمامها، لأن هناك قضايا يتعين على الطب الشرعي بها معرفة كيفية الوفاة، وليس طبيعتها من عدمه.
ولا يقتصر دور الطب الشرعي على تشريح الجثث أو التعامل الدائم مع الجرائم، ولكنهم يتولون الكشف على المصابين في حوادث مختلفة لبيان مدى شفائهم من الإصابات، وما إذا كانت الإصابة ستسبب عاهة مستديمة، مع تقدير نسبة العاهة أو العجز الناتج عنها.
وفي القضايا الأخلاقية يقوم الطبيب الشرعي بالكشف الظاهري والصفة التشريعية للجثث في حالات الوفيات الجنائية إلى جانب تقدير الأعمار، وكذلك إبداء الرأي في قضايا الوفاة الناتجة عن الأخطاء الطبية.
وفي حالة وجود أخطاء في تقرير الطب الشرعي وعدم توافقها مع ماديات الواقعة وأدلتها "كأقوال شهود الإثبات واعترافات المتهم" فإن القاضي يقوم باستبعاد التقرير أو ينتدب لجنة تتكون من عدد من الأطباء الشرعيين لمناقشة التقرير الطبي الخاص بالمجني عليهم.
انتحار شاب شنقا بالمرج
وتبين من المعاينة الأولية أن الجثة لشاب عشريني، يدعي "إبراهيم" وأظهرت المعاينة استخدام المتوفي حبل لشنق نفسه بحبل حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، وتبين أنه ترك ورقة بخط يده مكتوب فيها "سامحيني يا أمي".
العثور على شاب مشنوقا بالمرج
كان قد تلقى قسم شرطة المرج بلاغًا يفيد بالعثور على جثة شاب مشنوق وحول عنقه حبل، وقد فارق الحياة، تم نقل الجثمان إلى مشرحة زينهم تمهيدًا لعرضها على النيابة العامة.
وتم تحرير محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيقات .
دور الطب الشرعي
وهناك الكثير من القضايا والوقائع يقف فيها الطب الشرعي حائرا أمامها، لأن هناك قضايا يتعين على الطب الشرعي بها معرفة كيفية الوفاة، وليس طبيعتها من عدمه.
ولا يقتصر دور الطب الشرعي على تشريح الجثث أو التعامل الدائم مع الجرائم، ولكنهم يتولون الكشف على المصابين في حوادث مختلفة لبيان مدى شفائهم من الإصابات، وما إذا كانت الإصابة ستسبب عاهة مستديمة، مع تقدير نسبة العاهة أو العجز الناتج عنها.
وفي القضايا الأخلاقية يقوم الطبيب الشرعي بالكشف الظاهري والصفة التشريعية للجثث في حالات الوفيات الجنائية إلى جانب تقدير الأعمار، وكذلك إبداء الرأي في قضايا الوفاة الناتجة عن الأخطاء الطبية.
وفي حالة وجود أخطاء في تقرير الطب الشرعي وعدم توافقها مع ماديات الواقعة وأدلتها "كأقوال شهود الإثبات واعترافات المتهم" فإن القاضي يقوم باستبعاد التقرير أو ينتدب لجنة تتكون من عدد من الأطباء الشرعيين لمناقشة التقرير الطبي الخاص بالمجني عليهم.
