المرصد السوري: انفجاران مجهولان قرب حقل العمر النفطي بريف دير الزور
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن وقوع انفجارين مجهولان قرب حقل العمر النفطي بريف دير الزور الشرقي.
ودوى انفجاران مجهولان بالقرب من المدينة العمالية بأطراف حقل العمر النفطي ضمن مناطق نفوذ "قسد" بريف دير الزور الشرقي.
وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المنطقة، دون تسجيل إصابات.
وكان المرصد السوري رصد، في 30 ديسمبر الفائت، إصابة عنصر في قوات سوريا الديمقراطية بجروح، جراء استهداف مسلحين مجهولين لدورية عسكرية لـ"قسد"، في بلدة ذيبان بريف دير الزور الشرقي.
يذكر أن قُتل بالأمس 28 شخصا على الأقل وأصيب آخرون في هجوم على حافلة على الطريق الرئيسية قرب دير الزور شمالي سوريا.
وذكر سكان محليون أن الهجوم "استهدف حافلة تابعة للجيش السوري".
وتنشط قوات الجيش السوري والميليشيات التابعة لإيران في المنطقة خاصة قرب مدينة تدمر التاريخية.
ونقلت وكالة رويترز عن مصادر في المعارضة قولها إن "الحافلة كانت تحمل جنودا في الجيش وآخرين تابعين لميليشيات مدعومة من إيران إلى مواقع تمركزهم بعد انتهاء عطلاتهم".
وقال مصدر آخر إن "30 جنديا على الأقل لقوا مصرعهم غالبيتهم من عناصر الفرقة الرابعة بالجيش السوري التي تنتشر في المحافظة الغنية بالنفط منذ طرد مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في نهاية عام 2017".
ويؤكد سكان المحافظة ومصادر استخباراتية أن هناك هجمات مضادة متزايدة خلال الأشهر الأخيرة يشنها مسلحو التنظيم الذين هربوا بعد انهياره ولجوئهم إلى الكهوف والمناطق الصحراوية النائية التي تشكل أغلب مناطق المحافظة.
ودوى انفجاران مجهولان بالقرب من المدينة العمالية بأطراف حقل العمر النفطي ضمن مناطق نفوذ "قسد" بريف دير الزور الشرقي.
وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المنطقة، دون تسجيل إصابات.
وكان المرصد السوري رصد، في 30 ديسمبر الفائت، إصابة عنصر في قوات سوريا الديمقراطية بجروح، جراء استهداف مسلحين مجهولين لدورية عسكرية لـ"قسد"، في بلدة ذيبان بريف دير الزور الشرقي.
يذكر أن قُتل بالأمس 28 شخصا على الأقل وأصيب آخرون في هجوم على حافلة على الطريق الرئيسية قرب دير الزور شمالي سوريا.
وذكر سكان محليون أن الهجوم "استهدف حافلة تابعة للجيش السوري".
وتنشط قوات الجيش السوري والميليشيات التابعة لإيران في المنطقة خاصة قرب مدينة تدمر التاريخية.
ونقلت وكالة رويترز عن مصادر في المعارضة قولها إن "الحافلة كانت تحمل جنودا في الجيش وآخرين تابعين لميليشيات مدعومة من إيران إلى مواقع تمركزهم بعد انتهاء عطلاتهم".
وقال مصدر آخر إن "30 جنديا على الأقل لقوا مصرعهم غالبيتهم من عناصر الفرقة الرابعة بالجيش السوري التي تنتشر في المحافظة الغنية بالنفط منذ طرد مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في نهاية عام 2017".
ويؤكد سكان المحافظة ومصادر استخباراتية أن هناك هجمات مضادة متزايدة خلال الأشهر الأخيرة يشنها مسلحو التنظيم الذين هربوا بعد انهياره ولجوئهم إلى الكهوف والمناطق الصحراوية النائية التي تشكل أغلب مناطق المحافظة.
