ليظل في دائرة الضوء.. صحيفة بريطانية تكشف عن أولى خطط ترامب حال خسارة الانتخابات
توقعت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن يفكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إنشاء قناة إخبارية خاصة به في حال خروجه من البيت الأبيض.
يبدو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكأنه في طريقه للخروج من البيت الأبيض ولكنّ هناك شيئا واحدا مؤكدا حتى الآن وهو أنه لن يختفي من شاشات التلفزيون.
فبعد مرور ٤ سنوات على كونه الرئيس الأكثر تسليةً للشعب في التاريخ الأمريكي، فإن السؤال الذي يطرح نفسه على شفاه الجميع هو ما إذا فاز المرشح الديمقراطي جو بايدن، ماذا ستكون خطط ترامب بعد تركه البيت الأبيض؟
ورأت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن الشيء الوحيد الذي يتفق عليه الجميع هو حقيقة أنه من غير المرجح أن يتقاعد رجل الأعمال البارز بهدوء في شقته في أبراج ترامب وكأنه هوارد هيوز (المشاريعي الأمريكي الأكثر استقطابا للاهتمام في العالم أوائل القرن العشرين) العصر الحالي.
وأشارت إلى أن ترامب كان نجمًا شهيرًا كبيرًا حتى قبل وقت طويل من قراره الانغماس في عالم السياسة، وعلى الرغم من أن البعض يقول إنه قد يخطط لخوض الانتخابات المقبلة في عام ٢٠٢٤، فإن القرار الأكثر إثارة هو خطته التي ترددت شائعات بشأنها كثيرًا لإنشاء قناة إخبارية منافسة لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية.
وأضافت الصحيفة، في تقرير نشرته لها، أن هناك تقارير أخرى تزعم بأن ترامب يتطلع إلى إعادة برنامج تلفزيون الواقع الناجح الذي كان ينتجه سابقًا "ذا أبرينتس"، وذلك في محاولة لتحويل الناخبين إلى مشاهدين، وهذا يعني أننا يمكن أن نرى الرئيس بنفس القدر الذي نراه به الآن.
ولفتت الصحيفة إلى أنه لم تظهر سوى تفاصيل قليلة حول خطط ترامب المحتملة لإنشاء قناة إخبارية، لكنه لم يخف حقيقة أنه يفكر في دخول عالم الإعلام، ففي الشهر الماضي فقط، قيل إن صهره جاريد كوشنر كان يتحدث عن فكرة إنشاء قناة إخبارية متعلقة بترامب.
وقد ألمح ترامب بقوة إلى أنه قد يطلق قناته الإخبارية المستقلة، ففي ٢٦ أبريل الماضي، كتب تغريدة على حسابه على "تويتر" قال فيها: "الناس الذين يشاهدون فوكس نيوز بأرقام قياسية غاضبون ويريدون بديلًا الآن، وأنا كذلك".
وكان ترامب قد انتقد الشبكة في وقت سابق أيضًا، ثم في يوليو، وصف الشبكة بأنها "لا يمكن مشاهدتها"، مضيفًا أنها "نسيت تمامًا مَن أوصلها إلى المكان الذي وصلت إليه اليوم"، وذلك على الرغم من كون "فوكس نيوز" منصة لبعض من أكثر المدافعين عنه صخبًا.
وقد اتبع ترامب الحديث المتعلق برغبته في إطلاق قناته الخاصة منذ أن أعلن ترشيحه لأول مرة، وذكرت مجلة "فانيتي فير" أنه دخل بالفعل في مناقشات حول إمكانية إطلاق "تكتل إعلامي صغير"، وفي حال خسر الرئاسة، فإنه سيكون أمامه متسع من الوقت، والملايين من المشجعين الجدد الذين ينتظرون متابعة مشروعه التالي.
يبدو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكأنه في طريقه للخروج من البيت الأبيض ولكنّ هناك شيئا واحدا مؤكدا حتى الآن وهو أنه لن يختفي من شاشات التلفزيون.
فبعد مرور ٤ سنوات على كونه الرئيس الأكثر تسليةً للشعب في التاريخ الأمريكي، فإن السؤال الذي يطرح نفسه على شفاه الجميع هو ما إذا فاز المرشح الديمقراطي جو بايدن، ماذا ستكون خطط ترامب بعد تركه البيت الأبيض؟
ورأت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن الشيء الوحيد الذي يتفق عليه الجميع هو حقيقة أنه من غير المرجح أن يتقاعد رجل الأعمال البارز بهدوء في شقته في أبراج ترامب وكأنه هوارد هيوز (المشاريعي الأمريكي الأكثر استقطابا للاهتمام في العالم أوائل القرن العشرين) العصر الحالي.
وأشارت إلى أن ترامب كان نجمًا شهيرًا كبيرًا حتى قبل وقت طويل من قراره الانغماس في عالم السياسة، وعلى الرغم من أن البعض يقول إنه قد يخطط لخوض الانتخابات المقبلة في عام ٢٠٢٤، فإن القرار الأكثر إثارة هو خطته التي ترددت شائعات بشأنها كثيرًا لإنشاء قناة إخبارية منافسة لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية.
وأضافت الصحيفة، في تقرير نشرته لها، أن هناك تقارير أخرى تزعم بأن ترامب يتطلع إلى إعادة برنامج تلفزيون الواقع الناجح الذي كان ينتجه سابقًا "ذا أبرينتس"، وذلك في محاولة لتحويل الناخبين إلى مشاهدين، وهذا يعني أننا يمكن أن نرى الرئيس بنفس القدر الذي نراه به الآن.
ولفتت الصحيفة إلى أنه لم تظهر سوى تفاصيل قليلة حول خطط ترامب المحتملة لإنشاء قناة إخبارية، لكنه لم يخف حقيقة أنه يفكر في دخول عالم الإعلام، ففي الشهر الماضي فقط، قيل إن صهره جاريد كوشنر كان يتحدث عن فكرة إنشاء قناة إخبارية متعلقة بترامب.
وقد ألمح ترامب بقوة إلى أنه قد يطلق قناته الإخبارية المستقلة، ففي ٢٦ أبريل الماضي، كتب تغريدة على حسابه على "تويتر" قال فيها: "الناس الذين يشاهدون فوكس نيوز بأرقام قياسية غاضبون ويريدون بديلًا الآن، وأنا كذلك".
وكان ترامب قد انتقد الشبكة في وقت سابق أيضًا، ثم في يوليو، وصف الشبكة بأنها "لا يمكن مشاهدتها"، مضيفًا أنها "نسيت تمامًا مَن أوصلها إلى المكان الذي وصلت إليه اليوم"، وذلك على الرغم من كون "فوكس نيوز" منصة لبعض من أكثر المدافعين عنه صخبًا.
وقد اتبع ترامب الحديث المتعلق برغبته في إطلاق قناته الخاصة منذ أن أعلن ترشيحه لأول مرة، وذكرت مجلة "فانيتي فير" أنه دخل بالفعل في مناقشات حول إمكانية إطلاق "تكتل إعلامي صغير"، وفي حال خسر الرئاسة، فإنه سيكون أمامه متسع من الوقت، والملايين من المشجعين الجدد الذين ينتظرون متابعة مشروعه التالي.
