أمير عزمي مجاهد: "كنت بخاف من مقابلة والدي بسبب كورونا.. وتجربتي مع الفيروس صعبة"
أكد أمير عزمي مجاهد، مدرب الزمالك الأسبق، أن والده رجل خدوم ولم يتأخر عن أي شخص في أي مناسبة.
وأضاف خلال حواره ببرنامج الماتش الذي يقدمه الإعلامي هاني حتحوت عبر قناة صدى البلد: "كنت شخص مقرب من والدي، لم يكن له في الأزمات وكان رجلا خدوما ولم يتأخر عن أي شخص في أي مناسبة".
وأكمل: "هناك أشياء كثيرة اكتشفتها بعد وفاته، فعندما أعلنت الوزارة بروتوكولات فيروس كورونا كان يرسلها إلى كل الناس".
وتابع: "كنت أشعر بالخوف من مقابلته لأنني بختلط بأشخاص بحكم عملي كمدرب، لكنه كان يحرص على النزول وخدمة الناس".
واستطرد: "عندما أسمع ماذا كان يفعل من مساعدات للناس أشعر بالراحة، كما أن العمال في نادي الزمالك يحبونه، ويوم الوفاة تركوا كل شيء وجاءوا".
وأردف: "تجربتي كانت صعبة، لأنني تعرضت للإصابة وأبي وأمي في المستشفى، كنت أجري العديد من المسحات وصل عددها إلى 35 مسحة، لكن في مرة استيقظت وشعرت بألم شديد، ثم أجريت فحصا وعلمت بأنني وزوجتي وأولادي إيجابي".
وأتم: "كان حينها والديّ في العزل، لذلك كان أسبوعا صعبا.. الإصابة تحتاج إلى تحدٍّ وإرادة ومناعة، وحاليا لا أتواجد خارج المنزل كثيرا".
وأضاف خلال حواره ببرنامج الماتش الذي يقدمه الإعلامي هاني حتحوت عبر قناة صدى البلد: "كنت شخص مقرب من والدي، لم يكن له في الأزمات وكان رجلا خدوما ولم يتأخر عن أي شخص في أي مناسبة".
وأكمل: "هناك أشياء كثيرة اكتشفتها بعد وفاته، فعندما أعلنت الوزارة بروتوكولات فيروس كورونا كان يرسلها إلى كل الناس".
وتابع: "كنت أشعر بالخوف من مقابلته لأنني بختلط بأشخاص بحكم عملي كمدرب، لكنه كان يحرص على النزول وخدمة الناس".
واستطرد: "عندما أسمع ماذا كان يفعل من مساعدات للناس أشعر بالراحة، كما أن العمال في نادي الزمالك يحبونه، ويوم الوفاة تركوا كل شيء وجاءوا".
وأردف: "تجربتي كانت صعبة، لأنني تعرضت للإصابة وأبي وأمي في المستشفى، كنت أجري العديد من المسحات وصل عددها إلى 35 مسحة، لكن في مرة استيقظت وشعرت بألم شديد، ثم أجريت فحصا وعلمت بأنني وزوجتي وأولادي إيجابي".
وأتم: "كان حينها والديّ في العزل، لذلك كان أسبوعا صعبا.. الإصابة تحتاج إلى تحدٍّ وإرادة ومناعة، وحاليا لا أتواجد خارج المنزل كثيرا".
