رئيس التحرير
عصام كامل

صحفي تركي يفجر مفاجأة غير متوقعة عن كيفانيش تاتليتوج وهازال كايا

هازال كايا وكيفانيش
هازال كايا وكيفانيش تاتليتوج
فجر الصحفي التركي أوبرام كانيكال مفاجأة كبيرة وصادمة، حين كشف أن بعض العاملين في المسلسل التركي الناجح "العشق الممنوع" سواء من ممثلين وعاملين خلف الكاميرات، كانوا يعتقدون أن هناك علاقة حب سرية جمعت الممثل التركي كيفانش تاتلينوج والفنانة التركية هازال كايا حينها.
 
وقال كانيكال: إن النجمين كانا يحضران للتصوير سويًا في أغلب الأوقات ويغادران سويًا، كما أنهما كانا يقضيان الكثير من وقتهما سويًا في الكواليس، وكانت تجمعهما العديد من الأحاديث السرية. 
 
 
وأضاف الصحفي التركي أن تاتلينوج كان يوقف التصوير ويرفض أن يصور عندما تشعر كايا بأي تعب أو إرهاق، بالمقابل لم يكن يفعل نفس الأمر مع الفنانة التركية بيرين سات، والتي كانت زميلتهما في العمل. 
 
واستطرد الصحفي التركي أن النجمين قررا البقاء أصدقاء بعد علاقة عاطفية قصيرة لا سيما أنهما لم يتفقا في الحب، وبقيت علاقتهما سرية ولم تنتشر أبدًا، وجاءت تصريحات الصحفي التركي أوبرام كانيكال هذه صادمة في الشارع التركي، خاصة أنه لم يذكر في أي وقت سابق عن وجود علاقة جمعت تاتلينوج وكايا.
 
وشكك الكثيرون بهذه الأخبار خاصة أن علاقة تاليتنوج مع زوجته مصممة الأزياء باشاك ديزر قد بدأت من خلال مسلسل "العشق الممنوع" والذي ربطتهما علاقة صداقة قوية خلال المسلسل وتحولت بعد انتهائه إلى قصة حب توجت بزواجهما في فبراير 2016.
 
مما أثار الشكوك حول أقوال الصحفي التركي، كيف جمعت علاقة حب بين تاتلينوج وكايا، وعلاقة صداقة بينه وبين زوجته الحالية، فيما اعتبر البعض أن الأمر ممكن خاصة أن علاقة الحب التي جمعت كيفانش وكايا يبدو أنها كانت سريعة جدًا وسرية. 
 
وكان مسلسل العشق الممنوع والذي جمع كل من كيفانش تاتلينوج بالنجمتين هازال كايا وبيرين سات قد حقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا في وقت عرضه قبل ما يقارب الـ 10 سنوات، وكان سبب شهرته نجومه في تركيا والوطن العربي، وما زالت شهرة المسلسل مستمرة إلى يومنا هذا ويحظى بنسبة مشاهدة عالية جدًا في كل مرة يتم عرضه. 
 
هذا وانتشرت قبل مدة شائعات بعد تصريحات طليق الفنانة التركية سونجول أودان حول وجود علاقة جمعت تالتينوج بالنجمة التركية خلال تصويرهما مسلسل نور، وأضاف طليق النجمة أن هذه العلاقة هي سبب طلاقهما، ثم عاد ونفى هذه الأخبار مؤكدًا أنه كان في لحظة غضب.
الجريدة الرسمية