فيكتور هوجو أديب فرنسي.. وصف الشرق بجنة الدنيا
أديب شاعر من أدباء فرنسا "الرومانسيين" ولد عام ١٨٠٢ . كتب أول مسرحية وكانت مأساوية وهو في الرابعة عشر من عمره، ونشر أول ديوان شعري وهو في العشرين.
عاش هوجو بعيدا عن فرنسا خلال حكم نابليون الثالث من عام ١٨٥٥ وحتى عام ١٨٧٠، وعاد لينتخب رئيساً فخرياً لجمعية الأدباء والفنانين العالمية ١٨٧٨، توفي في باريس في ٢٢ مايو ١٨٨٥.
كان يرى في نفسه قائدا جماهيريا، صاحب رسالة بالكلمة الحرة، تحول إلى الفكر الاشتراكي للتمرد على الأوضاع القائمة، له أكثر من ٥٠ رواية ومسرحية منها "أحدب نوتردام، البؤساء"، من أقواله "لا قوة كقوة الضمير ولا مجد كمجد الذكاء"، "الحب أجمل سوء تقدير بين الرجل والمرأة"، ووصف الشرق بقوله "عالم ساحر مشرق وهو جنة الدنيا والربيع الدائم المعمور بالورود".
