رئيس التحرير
عصام كامل

«الفنانات بشر أيضا».. ماذا تفعل «لو جوزها اتجوز عليها».. «فيفي عبده»: هطير رقبته.. «ريهام عبد الغفور»: هخرب بيته.. «فاطمة عيد»: لكم دينكم ولي دين.. &#

فيتو

لكل فعل رد فعل مساو له في المقدار، ولا يوجد شيء عند النساء أصعب من خيانة الزوج أو الزواج على زوجته، حينها تفقد المرأة عقلها وتتفنن في الانتقام منه.


هطير رقبته

«لو اتجوز عليا هطير رقبته» هذا ما قالته الفنانة «فيفي عبده» بعد أن أوضحت أنها لا تقبل أن يتزوج زوجها من امرأة أخرى، مضيفة: «أنا زي الفريك مابحبش شريك.. ولو عملها أطير رقبته حتى لو عاملة إيه».

وأوضحت خلال حوارها ببرنامج «الحكاية» مع الإعلامي عمرو أديب المذاع عبر فضائية «إم بي سي مصر»، أنها تثق في زوجها، موضحة أنه في حالة نشوب خلاف مع زوجها لا يمكن أن تسمح بأن يتسرب خارج المنزل حتى للمقربين.

وتابعت: «بسبب كلمة اتقالت لي من زوجي مكانش ليا ذنب فيها، اتطلقت منه وتزوجت من رجل آخر وبعدها رجعت له تاني علشان بنحب بعض»

هخرب بيته
من الدبح لخراب البيت، فالفنانة «ريهام عبد الغفور» أوضحت أنها ستصاب بجرح كبير في حال اكتشافها زواج زوجها من أخرى، لكونها تشعر بالغيرة تجاهه.

وتابعت أن الرجل غالبًا ما يهجر زوجته، ويبحث عن أخرى بسبب فقدانه الإحساس بالاحتواء، مضيفة:«دلوقتى حالا لو جوزى ذهب لامرأة ثانية هخرب بيته لأني مش حاسة إن فيه سبب لكده».

كما أضافت: «هناك دائمًا أسباب في خيانة الزوج لزوجته والزواج من أخرى، وعندى استعداد أسامح زوجى لو خانى لو كنت جرحته أو قصرت معاه من الناحية العاطفية أو من ناحية الحب والعطاء».



فاطمة عيد
لم يختلف رد فعل الفنانة الشعبية فاطمة عيد أيضًا عن السابقات، فقد أوضحت أن الزواج في الماضي كان سهلًا للغاية ولم يكن هناك متاعب بالنسبة للعروسين بشأن الشقة أو غيره، فالأهل اعتادوا تقديم التسهيلات الممكنة، موضحة أنها تزوجت بـ25 قرشًافقط.

وردت خلال استضافتها ببرنامج معكم منى الشاذلي على«سي بي سي»، ماذا تفعلي لو زوجك تزوج عليكِ؟" قائلة: «يتجوز عليا إزاي بس لا مفيش هو من طريق وأنا من طريق، لكم دينكم ولي دين».



هبوظ الدنيا
«هبوظ الدنيا» هذا رد فعل الفنانة «أروى جودة»، على سؤال لو جوزك خانك أو اتجوزك عليك هتعملي إيه، فأوضحت أروى أنها لن تكون عاقلة مثل «نايلة» في مسلسل «هذا المساء»، وإنما ستواجه الأمر مؤكدة هبوظ الدنيا، متابعة: «ولو جوزي خاني فعلا أو اتجوز عليا هكلم تامر محسن أسأله أعمل إيه».
الجريدة الرسمية