10 معلومات عن مستشار النمسا «ضيف الاتحادية»
يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، سيباستيان كورتس المستشار الفيدرالي لجمهورية النمسا، ودونالد توسك رئيس المجلس الأوروبي.
وترصد "فيتو" أبرز 10 معلومات عن سيباستيان كورتس المستشار الفيدرالي لجمهورية النمسا وهي كالتالي:
1 - مواليد 27 أغسطس 1986، سياسي نمساوي، وشغل منصب وزير الخارجية والهجرة في النمسا منذ 2013.
2 - عضو في حزب الشعب النمساوي ولم يكمل تعليمه الجامعي بعد وما زال يدرس الحقوق حتى تاريخ تعيينه في منصب الوزير.
3 - جاء من صفوف منظمة الشباب المسيحي، وجعل من شبكات التواصل الاجتماعي حصان طروادة للتألق في مناصب المسئولية إلا أن شعبيته لدى "صحافة المشاهير" بحسب الصحف النمساوية جعلت منه أيقونة في عيون الشباب النمساوي.
4 - في 2009 انتخب كرئيس لفرع الشباب في حزب الشعب النمساوي وبين 2010 و2011 كان عضوا في مجلس مدينة فيينا.
5 - في أبريل 2011 عين كورتس في المنصب الذي تم إنشاؤه حديثا من وزير الدولة للتكامل جزء من وزارة الشئون الداخلية.
6 - في الانتخابات العامة للنمسا عام 2013 تم انتخابه عضوا في البرلمان وفي عام 2013 أصبح وزير خارجية النمسا ثم اتسع ملفه ليشمل الاندماج الاجتماعي بطلب منه.
7 - وفي وقت تنصيبه أداء اليمين الدستورية كان كورتس أصغر وزير في حكومة منذ تأسيس الجمهورية وأصغر وزير خارجية في الاتحاد الأوروبي وكان يبلغ من العمر حينها 27 عامًا فقط وفي مايو 2017 أصبح زعيمًا لحزب الشعب، وقد بدأ مسيرته السياسية في الجناح الشبابي للحزب إذ ترأس جناح الشباب قبل أن ينتقل للعمل في مجلس مدينة فيينا.
8 - في فبراير 2017 أعلن أن بلاده لا ترحب بزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إطار حملته للاستفتاء حول قانون يعزز صلاحياته الرئاسية، كما تعهد في حملته الانتخابية بإغلاق طرق الهجرة إلى أوروبا ووضع قيود على المعونات المالية المقدمة للاجئين ومنع المهاجرين من الحصول على أية معونات حتى يمضي على إقامتهم في النمسا خمس سنوات.
9 - يشيد بالإنجازات الكبيرة التي حققتها مصر مؤخرا في مجال التنمية ومشروعات البنية التحتية وكذلك الخطوات الثابتة التي تنتهجها للإصلاح الاقتصادي، فضلا عن جهود مصر الفاعلة في مجال مكافحة الإرهاب وتحقيق الاستقرار والأمن وكذلك جهودها الناجحة في مواجهة الهجرة غير الشرعية لأوروبا عبر حدودها.
10 - يؤكد أن النمسا بصفتها الحالية كرئيس للاتحاد الأوروبي تعتبر مصر شريكا محوريا تعول على دوره المركزي والفاعل لاستقرار منطقة الشرق الأوسط ونشر السلام بين دوله.
