رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

المحبون في عيدهم: «الوردة دي سر غرامي» (تقرير مصور)

فيتو

«مين يشتري الورد مني.. وأنا بنادي وأغني.. الورد ده نادي خد منه وهادي».. كلمات تغنت بها محبوبة الرومانسية المصرية "ليلي مراد" للأحباب.. فالورد هو الذكري بين الأحباب والعاشقين.


وفى «عيد الحب» يكثر شراء الورد الأحمر بزيناته وألوانه التي تعكس أشعة الشمس لتجذب نظر العشاق.. فبين مهاداة ومصالحة حكاية تعرفها «وردة»، يحكي الأحباب لها أسرارًا تحمل الغزل والتصافي.

فى «كشك صغير» أمام كلية تربية مطروح يقف بائع الورد ينادي بنظراته للأحباب لشراء الورد للمهاداة والمصالحة بينهم.. « مين يشتري الورد مني.. أنت يا اللى الناحية دي.. وأنت يا اللى قصادي.. مين يشتري الورد مني».

العيون تفيض بالحب والعشق، ليهدي أحدهما وردة تحمل كلمات قالها لتبقي ذكري خالدة بينهما حتى بعد ذبولها.. «دي وردة بيضا صفو الوداد فيها.. ودي وردة صفرا الغيرة تضنيها.. ودي وردة حمرا بالدمع أرويها».

فالحياة لا تحلو من دون الحب.. وبوردة في عيد الحب جدد بقلبيهما ذكريات أول لقاء حين نطقت ألسنتهما بكلمات الحب.. يسيران متذكرين قصة أول لقاء، وأول نظرة، وأول جملة دغدغت آذانهما هامسين «الوردة دي سر غرامي.. حكيت لها عن أحلامي.. خدها مني».
Advertisements
الجريدة الرسمية