بالصور.. مسئولون عالميون بجذور مصرية.. وزير الخارجية البريطاني «جدي كان مزارعًا في الدلتا».. دينا حبيب مستشارة «ترامب».. أصغر نائبة إسبانية من قاهرة المعز.. وداليا مجاهد ضمن القائم
«أم الدنيا» لم يكن لقبًَا هكذا نابعًا من الفراغ، صحيح أن الرواية الأرجح تعود إلى أن السيدة هاجر زوجة نبي الله إبراهيم أبو الأنبياء هي في الأصل مصرية ومنها خرج جميع رسائل الهدى، لكن هناك أسباب أخرى تدعم المقولة أبرزها أن مصر إحدى أقدم دول التاريخ.
لم يقف تأثير المحروسة على العرب أو منطقة الشرق الأوسط فقط وإنما امتد إلى دول عالمية، ومسئولون عالميون جاءوا إلى مصر وعاشوا فيها وأنجبوا فيها ليخرج أبناؤهم مسئولين عالميين أيضًا ولكن بجذور مصرية.
وزير الخارجية البريطاني

وحكى وزير الخارجية البريطاني موقف التعارف بين جدته وجده قائلا: «إن جدته قبل ارتباطها بجده تعرضت لمضايقات من أحد الأشخاص، إلا أنها كانت تجيد لعبة الجودو، فقامت بضرب هذا الشخص، وعندها قرر جده الارتباط بها، قال إن هذه هي السيدة المناسبة لى».
مستشارة ترامب

وعملت «دينا» مع الرئيس الأسبق جورج بوش في مجال المبادرات الخيرية، إذ شغلت منصب رئيسة مؤسسة «غولدن ماكس» للأعمال الخيرية، ومنصب مساعدة لوزيرة الخارجية الأمريكية، «كوندوليزا رايس»، للشئون التعليمية والثقافية، كما تولت منصب نائبة وكيل وزارة الخارجية للشئون الدبلوماسية العامة والشئون العامة، وشغلت منصب رئيسة مؤسسة "غولدمان ساكس" فيما يتعلق بالمبادرات الأخيرة.
نجوي جويلي

وكانت «نجوى» إحدى المؤسسين لحزب «بوديموس» وهي أيضاَ عضوة برئاسة مجلس الحزب وعضوة بلجنته المركزية، وقد تمكن الحزب من حصد ثالث أكبر عدد من المقاعد بالبرلمان بإجمالي 69 مقعدا من أصل 350 وبنسبة تصل إلى 21% تقريبًا.
داليا مجاهد

