رئيس التحرير
عصام كامل

بالصور.. أطرف مواقف «التلامذة» في أول يوم دراسة.. سارة: «ضربونى وسرقوا الباتيه».. سلمى: «نزلت حافية».. أسامة: «روحت الجامعة بجلابية».. سمر: «قلت للدكتورة ي

فيتو

يعد أول يوم دراسي بداية جديدة في حياة كل طالب، ونقطة تقدم في حياته ولا يخلو ذلك اليوم من المفارقات المضحكة والمواقف الطريفة التي لا ينساها الطالب.


روى مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" مجموعة من أطرف مواقفهم في أول يوم دراسي من خلال صفحة "الكومنت الجاحد".

- السن في ثانوي والشكل ابتدائي
قال حسين: "لما كنت داخل أولى ثانوي كان شكلى صغير جدا وكانت مدرسة فيها ابتدائي وإعدادي وثانوي، فروحت ووقفت في طابور الثانوي عادي زي زمايلي، الأستاذ قالي لا ياحبيبي الابتدائي طلعوا من بدري دا طابور ثانوي".

- ضربونى وسرقوا الباتيه
وأضافت سارة: "كان أول يوم ليا في الحضانة، وماما جيبالي باتيه اللى عليه شيكولاته ده العيال مسكوني ضربوني وسرقوا منى الباتيه، ومن ساعتها مروحتش الحضانة تاني ولا عمرى أخدت باتيه".

- أول يوم جامعة بالجلابية
وروي أسامة: "مروحتش أول يوم الكلية وروحت بالجلابية، وكنت عايز أخش أجيب جدول المحاضرات راح بتاع الأمن قالى إزاي عايز تدخل يعني باللي لابسه ده راحت بنت عدت لبسه حاجة كدة شبه العباية قولتله اشمعنا البنات يعني".

قال أحمد هشام: "روحت الجامعة أول يوم بالشبشب كأنى رايح درس".

- نزلت من غير جزمة
وأضافت ندى: "سلمت على ماما.. وأخدت حاجتي ونزلت من غير شوز".

وقالت سمر: " كنت لسه داخلة الجامعة والدكتورة بتشرح قولتلها لو سمحتى ياأبلة ممكن تقولى دي تاني.. قالتلي أبلة دي عند أمك ياروح أمك هنا اسمي دكتورة، ومن بعدها محضرتش ليها تاني".

- اليوم كله ألعاب وفى الآخر زوغت
وأضاف مصطفى: "روحت المدرسة وطلع أول حصة ألعاب واتلغت عشان دربكة أول يوم دراسي وكده فقررت الانتقام.. أنا أسكت؟ أبدا قعدت طول اليوم في الحوش ألعب مع كل الفصول اللي بقت تنزل من تاني حصة ماهو محدش يعرف أنا فين ولا جي منين.. لحد ما زهقت مش ألم نفسي وأرجع أكمل اليوم الدراسي بقي؟ أبدا.. طلعت من على السور وزوغت".

وتذكر أحمد: "كانت أمي هي مدرستي في الفصل باستأذن عشان أروح الحمام، بقولها عايز أروح الحمام ياماما، قامت رزعاني بالكف، وقالتلي أمك في البيت ياروح أمك.. فضلت بعدها أسبوع مبكلمهاش في البيت عشان من قوة الكف، مقدرتش أمسك نفسي وبهدلت الدنيا".

- علقة الحضانة الباكستانية
واستطرد عبدالله: "أنا اتولدت في السعودية فكانت أمي بتوديني حضانة عند واحدة باكستانية، المهم أنا أصلا مكنتش مرتحلها، وأنا ساعتها كان عندى 4 سنين روحت خليت أخويا الأصغر مني يضربني عشان أعيط، ورحت رايح لأمي وهدومي بايظة وتراب بقا من الآخر كان شكلى زبالة أصلا".

وتابع: "روحت محورلها إن الست دي بتغرقني تحت الدش في الحمام بتاع الحضانة وبترميني في الحوش، وقولتلها كل أنواع التعذيب اللي ممكن أي حد يفكر فيها لدرجة إني خليت أم تروح للمس دى وتشتكيلها من اللى هي عملته فيا، المهم كل اللى أنا حورته ده حصل فيا في البيت من أمي.. لا تكذب مثل عبدالله".
الجريدة الرسمية