هاشتاج «ماذا تعرف عن الحب؟» يتربع على عرش «تويتر».. بدر: «الحب كذبة لإرضاء الشهوات».. هند: «هو الحضن اللي بيحتوي البنت».. محمود: «أطهر كلمة عرفها الإنسان
دشن مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، هاشتاجًا جديدًا حمل عنوان «ماذا تعرف عن الحب؟»، وتصدر أكثر الموضوعات تداولًا عبر الموقع، وتفاعل معه الكثير من المغردين من كلا الجنسين، ومن جانبها رصدت «فيتو» أبرز التعليقات.
بدر: «الحب عندنا كذبة اخترعوها لإرضاء الرغبات والشهوات، هذه الحقيقة إلا في حالات نادرة وقلة من يحملون داخلهم حب طاهر».
عبد الله: «الحب شئ مؤقت، والحب يتلخص في الاهتمام».
حسين: «الكل متفق على أن الحب شئ رائع وضروري، ولكن لا أحد يتفق على المعنى الحقيقي للحب».
هند: «هو الحضن اللي بيحتوي البنت، وله نلجأ ونحتمي بعده وفقده يفقدنا حلاوة الحياة وبعهده يشعرنا بالنقص والحاجة».
حمد: «يقينًا.. لسنا ضحايا للحب، بل الحب من ضحايا البشر».
مشاري: «يقول ابن القيم في القلب شغف لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفي القلب وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله».
إسماعيل: «المحبة لا تعطي إلا نفسها، ولا تأخذ إلا من نفسها، المحبة لا تملك شيئا ولا تريد أن يملكها أحد، لأن المحبة مكتفية بالمحبة».
حسن: «أعرف عن الحب إنه مرض ووهم وجروح ما تعد ولا تحصى، واللي يقول الحب زين غبي».
مها: « في فرق بين الحب الحقيقي وحب الوهم، فالحب الحقيقي لا يمكن أن ينتهي، أما حب الوهم ينتهي مع غياب أحد الطرفين».
شادي: «يأتي بلا موعد ولا استئذان، والحب أن تجعل حياتك وسعادتك وحزنك بين يدي شخص آخر غيرك، وأحب من يجعلك سعيدا لا من تراه جميلا».
منة: «حاجه أنا ما أعيش بدونها، أحب نفسي أحب حياتي، وأحب الأشياء اللي بعملها وأكييد بعدها أحب الناس».
محمود: «الحب أطهر كلمة عرفها الإنسان لوثتها بعض العقليات وبعض من استغلوا الكلمة للدنائات ولكن حقيقة من منا يستطيع الحياة بلا حب».
محسن: «في مزاد الحب لو يكبر صنيعك ما يسومك بالبشر بايع غلاك، فمن بغي فرافك بهدومك يبيعك، ومن عشق وجودك بعيوبك شراك».
دعاء: «أن تعيشَ رُوحك سلامًا داخليّا لا يهزّه شيء».
نيهال: «الحب ليس أن تحادثني حينما تكون متفرّغًا، بل أن تصنع الفراغ من أجل محادثتي في عز انشغالك».
خالد: «تحب الله، وتحب الناس في الله، حتى زوجتك اختر من تقربك لله وتحبها لله، فهذا هو النعيم الأبدي».
شيماء: «الشعور اللي يخليك أفضل، ويجبرك أن تبتسم، ويخلي قلبك سعيد، وهو إحساس لا يمكن أن أنساه».
