وقال القمص موسى ابراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية، إن الأم الراهبة قدمت تقريرًا لقداسة البابا تواضروس الثاني عن أحوال الدير وتدبير العمل الرهباني به.
وتُعيِّد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بتذكار نياحة القديس الأنبا أغاثون المتوحد الذي تتلمذ على القديس بيمن ببرية شيهيت في القرن الرابع وبعد نياحة معلمه سلك بإرشاد القديس أرسانيوس
وقدم نيافة الأنبا رافائيل الشكر في بداية اللقاء، لقداسة البابا تواضروس لحرصه على لقاء الكهنة، ومتابعة أحوال خدمتهم
وقدم القمص أثناسيوس لقداسة البابا تقريرًا شاملًا عن نشاط كلية البابا شنودة اللاهوتية، واستعداداتها للاحتفال العام المقبل بمرور ٣٥ سنة على تأسيسها.
شارك في صلوات الرهبنة نيافة الأنبا متاؤس أسقف ورئيس دير السيدة العذراء بالحواويش بسوهاج، وعدد من الآباء الرهبان والكهنة.
وتُعيِّد الكنيسة بتذكار نياحة الصدّيقة حّنَّة أم صموئيل النبي. كانت هذه البارة من سبط لاوي. وتزوجت ألقانة بن يروحام. وكان لألقانة زوجة أخرى اسمها فننة
جاء ذلك قبل إلقائه العظة في اجتماع الأربعاء الأسبوعي والذي عقده مساء اليوم في كنيسة الشهيد مار جرجس بمنطقة أرض الجنينة بالزاوية الحمراء التابعة لقطاع كنائس شرق السكة الحديد بالقاهرة
جاء ذلك خلال اجتماع الأربعاء الأسبوعي الذي عقده قداسة البابا تواضروس في كنيسة الشهيد مار جرجس بأرض الجنينة، التابعة لقطاع كنائس شرق السكة الحديد بالقاهرة.
ويحضر الاجتماعي الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس، وكهنة وشعب الكنيسة الأرثوذكسية.
واكدت مجددًا بأننا نثق بأن مصر قادرة على استقبال المساعدات والتزامها بنقل تلك المساعدات لقطاع غزة عن طريق معبر رفح البري لدى سماح الأوضاع بذلك.
أدانت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، العنف الإسرائيلي غير المبرر ضد المدنيين الفلسطينيين الأبرياء
وقالت الكنيسة الأرثوذكسية في بيانها إذ ندين هذا الهجوم نؤكد على موقفنا الثابت ضد إراقة الدماء الزكية في كل مكان وعلى كل جانب، وعلى دعمنا الكامل لحقوق الشعب الفلسطيني
كان قداسة البابا تواضروس الثاني قد غادر مطار مالبينسا الدولي، بميلانو الساعة السادسة وربع بتوقيت إيطاليا
واعرب الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، عن حزنه الشديد إزاء استخدام العنف الوحشي غير المُبرَّر، وقصف منشآت مدنية،
ويروي الكتاب قصة حقيقية لأحد شباب ميلانو ويدعى ماركو انشغل ذهنه وهو طفل عن صورة البطل وكيف يمكن أن يكون