كانت صوفيا من عائلة شريفة بإنطاكية، قبلت الإيمان بالمسيحية. ورُزقت بثلاث بنات دعتهن بهذه الأسماء: بيستس أي الإيمان، وهلبيس أي الرجاء
كان البابا مكاريوس الثاني عابدًا منذ صغره. ترهَّب بدير القديس مكاريوس، متفرغًا للعبادة والنسك وقراءة الكتب المقدسة. فارتقى في الفضيلة، وكان فنانًا بارعًا، يقضي بعض أوقاته في رسم الأيقونات.
وقال رئيس الأساقفة: خدم سيده بكل أمانة وإخلاص، حيث قضى رحلة طويلة من البذل والعطاء في الكنيسة العامة.
في مثل هذا اليوم من سنة 2570 للعالم تنيَّح النبي العظيم يشوع بن نون. وُلِدَ في مصر سنة 2460 للعالم وهو من سبط أفرايم. خرج مع موسى مع شعب بنى إسرائيل من مصر، وأصبح تلميذاً لموسى النبي.
صلى قداس عيد القديسة من أحبار الكنيسة إلى جانب نيافة الأنبا أرساني أسقف إيبارشية هولندا، صاحبا النيافة الأنبا سيرابيون مطران لوس أنجلوس والأنبا بيجول أسقف ورئيس دير السيدة العذراء
وكان عدد كبير من المسيحيين في ذلك الوقت يجاهرون بإيمانهم ضد الرومان وينالون إكليل الشهادة، وكانت القديسة فيرينا أيضاً تشتاق إلى أن تنال نصيبها من الاضطهاد والاستشهاد.
في مثل هذا اليوم من سنة 845 للشهداء (1128م ) تنيَّح البابا القديس الأنبا مكاريوس الثاني البطريرك التاسع والستون من بطاركة الكرازة المرقسية.
وُلِدَت القديسة ثيؤدورة التائبة في القرن الخامس الميلادي في عهد الإمبراطور زينون، من أبوين شريفين بالإسكندرية، اتسمت بالجمال البارع مع الحياة التقوية والغنى. تزوجت شاباً غنياً وتقياً.
وُلِدَت القديسة ثيئودورة التائبة في القرن الخامس الميلادي في عهد الإمبراطور زينون، من أبوين شريفين بالإسكندرية، اتسمت بالجمال البارع مع الحياة التقوية والغنى. تزوجت شاباً غنياً وتقياً.
واستشهد سنة 31م القديس العظيم يوحنا المعمدان بن زكريا الكاهن على يد هيرودس أنتيباس. وذلك لأن يوحنا المعمدان وبّخه من أجل هيروديا زوجة أخيه
واستشهد سنة 31م القديس العظيم يوحنا المعمدان بن زكريا الكاهن على يد هيرودس أنتيباس. وذلك لأن يوحنا وبّخه من أجل هيروديا زوجة أخيه فيلبس عندما اتخذها زوجةً له وكان زوجها حياً
مكانة الشهداء في الكنيسة عظيمة جداً وهم في أعلى درجات الملكوت، فهم قبل القديسين والمعترفين والسواح والنساك والصديقين، ونجد هذا الترتيب في تسبحة الكنيسة وفي قراءة تحليل الكاهن
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس بالإسكندرية، وعدد من كهنة وشعب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وتنيح سنة 1336 للشهداء (1619م) البابا مرقس الخامس البطريرك الثامن والتسعون من بطاركة الكرازة المرقسية.
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا أنيانوس صلوات رسامة ٢٢ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس.