فى أيام الحج عام 1958، وبعد أن تعرض الأديب إحسان عبد القدوس للهجوم بسبب بعض رواياته، سافر لقضاء فريضة الحج، وعندما عاد كتب خواطره من زيارة الحج..
وقال المؤلف عن روايته تتضمن قصص واقعية لقصص حب نشأت شرارتها الأولى فى الحب وكم من المعاناة لتكتمل القصة في النهاية.