أقول لصناع هذا العمل: كيف سمحت ضمائركم، وأنتم تتصدّون لسيرة بحجم أم كلثوم، أن تختزلوا عظمة فنانة استثنائية وإنسانة وطنية مثقفة ومبدعة، في جوانب شخصية مختلَقة لا تمتّ للحقيقة ولا للتاريخ بصلة؟