كيف تُستعاد الثقة في الإعلام دون آليات تواصل حقيقية تجعل المواطن شريكًا لا متلقيًا صامتًا في زمنٍ تتلاحق فيه الإشارات وتتكاثر الشاشات، وتندفع فيه الدولة نحو التحول الرقمي كخيار لا رجعة عنه؟