وتجدد الطائفة الإنجيلية التزامها بالدفاع عن الحقوق المشروعة لجميع الشعوب، والدعوة إلى سلام عادل ودائم، قائم على العدل وصون كرامة الإنسان، ونصلي أن يتحقق السلام في فلسطين