تفاصيل مرعبة خانقة تعيدنا إلى صندوق الأسئلة الذي لا يفرغ ولا ينضب معينه.. أين إدارات هذه المدارس؟ وكيف لا توجد كاميرات مراقبة في تلك الأماكن؟ وهل الخوف على سمعة المدارس فاق الاحساس بالأدمية؟