أرواح أهل الإيمان حظت بأنوار التجلي فتزكت وإستنارت، وأرواح أهل الكفر والشرك والضلال حُرمت من أنوار التجلي فصاحبتها رؤية الأنفس والظلمة.. من هنا جاء الإختلاف وعدم الإلتقاء على عقيدة واحدة