الأحاديث الواردة في اسم محمد وأحمد وبيان خصائصها
من المعلوم أن التسمية باسم محمد أو أحمد من الأمور المندوبة؛ طلبًا لحصُول بركة اسمه صلواتُ الله وسلامه عليه؛ فقد ورد عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «تَسَمَّوْا بِاسْمِي» متفقٌ عليه، كما ألَّف بعضُ أهل العلم رسائلَ في فضل التَّسمية بالاسم الشَّريف؛ وأضاف البعض أحاديث مكذوبة في فضل التسمي باسم أحمد ومحمد وخلال السطور التالية نستعر معكم الأحاديث الواردة في اس